قصص قبل النوم للكبار.. حدوتة قبل النوم
في يوم من الأيام كان هناك فتاة من الفتيات الجميلة جداً التي تعيش بين أسرة غنية وتمتلك الكثير من المال، وكانت هذه الفتاة يتقدم لها الثير من الشباب، وفي كل مرة كانت تصطنع أنها لا تطيق أحد، إلى أن تقدم لها أحد الرجال وهو ذو خلق عظيم، وعندما بدأت في الحديث معه بنفس الطريقة بدأت الفتاة في أن تتغير إلى الأفضل بسبب طريقته التي قابل بها أسلوبها بالهدوء والتقبل، ومع الوقت أحببت هذا الشاب ووافقت في الزواج منه وذهبت معه للعمل في الريف الجنوبي ومع الوقت اكتشفت أن هذا الشاب هو الشخص الذي كانت تود الزواج منه من كثرة السماع عنه، والحكمة هنا ألا نأخذ بالشكل.
قصة الحميلة والوحش للكبار
من أجمل القصص التي تحكى قبل النوم هي قصة الجميلة والوحش، ويحكى أنه كان هناك وشاب جميل الشكل ووسيم، وقد لعن من الساحرة الشريرة وتحول إلى وحش قبيح للغاية وكل الخدم والحاشية الذين يتواجدون معه في المكان إلى أدوات منزلية، وفي ومن الأيام هناك بعض الفتيات التي دفعها الفضول إلى أن تذهب إلى هذا القصر المسحور، وعدما رأت هذا الوحش كانت خائفة للغاية، ومشكلة هذا الوحش لن تحل أو يرجع إلى الشب الوسيم إلا في الوقت الذي تحبه فيه فتاة.
وعدما دخلت هذه الفتاة إلى القصر شعرت أنها خائفة في الوقت الذ رأت فيه الوحش، ولكن لاحظت أنه من الشخصيات الجميلة ذات القلب الطيب من كثرة الوقف التي قابتها في الفترة التي عاشت فيها هذه الجميلة مع الوحش في القصر، وأحبته من قلبها وعاد هذا الشاب إل طبيعته الوسيمة وتزوجا.
قصة رومانسية قبل النوم للحبيب
من القصص الرومانسية الجميلة المشهورة هي قصة الجميلة والوحش:
كان هناك شاب وسيم لديه منصب عظيم وهو مدير شركة، وهي من المناصب العظيمة التي يمكن أن يتولاها شاب، وفي هذه الشركة كانت هناك فتاة جميلة بيضاء البشرة ذات شعر أسود وناعم تعمل سكرتيرة لدى هذا المير، وفي يوم من الأيام لاحظ أمير أن هناك خاتم في إصبع هذه الفتاة السكرتيرة ولكنه لم يسألها عن هذا الخاتم.
وظل التفكير يرتد بين عقله وعقلها، فكان الحب متبادل من النظرة الأولى ولكن كان هناك سوء تفاهم، وفي يوم من الأيام دخلت السكرتيرة وهي لا تلبس الخاتم، فسألها هل هناك مشكلة مع خطيبك؟ فردت أنها ليست مخطوبة هو فقط كان خاتم أكسسوار.. ومر حوالي يومين وطلب من هذه الفتاة أن يزور أهلها ففرحت بشدة ووافقت وتقدم لها وتزوحا وعاشوا معاً في سعادة.
قصة قيس وليلى
قصة قيس وليلى كالآتي:
من القصص الواقعية التي حدثت بالفعل منذ قديم الوقت وخاصة في عصر الجاهلية هي قصة قيس وليلى، وهي من القصص التي تحكي أن هناك فتاة كانت تسمى ليلى لها أبن عم اسمه “قيس” وهذا الشاب بدأ في العمل مع ليلى في رعي الإبل، وبدأ الحب يظهر على وجه قيس في فترة الشباب، وقد منعه عمه من الذهاب إلى هذه المهمة مع ليلى، ومن ثم بدأ قيس في كتابة القصائد الشعرية عن ليلى من شدة شوقة لها حتى سمي “مجنون ليلى”.
انتشرت القصائد التي كان يكتبها قيس بن الملوح لليلى بين القبائل وعلم بها أبوها، وزوجها من رجل آخر، فحزن قيس وحزنت ليلى ثم مرضت وماتت، وحزن قيس على ليلى ومات على قبرها، وهنا نعلم أن لا شيء يمكنه أن يعوض الحب.
قصة الفتاة المتعجرفة
قصة الفتاة المتعجرفة من القصص الجميلة التي تحكي كل مما يلي:
في يوم من الأيام كانت هناك فتاة من الفتيات الجميلة التي تعيش في قصر من القصور الكبيرة الجميلة والتي كانت من البنات فائقة الجمال، وفي يوم من الأيام كان يتقدم لها الكثير من الرجل ذو المال والجاه والسلطة لكن هذه الفتاة كانت تقابل هذه الرجال بالعجرفة والأسلوب الغير لائق، وفي يوم تقدم لها شاب جميل حسن الخلق، وعندما فعلت معه كما تفعل مع الكثير من الرجال.
قابل الأسلوب التي تتحدث به بالهدوء بالأخلاق الحميدة التي جعلتها تنجذب له على الرغم من جماله إلا انه لم يتغر، فوافقت هذه الفتاة المتعجرفة على هذا الشاب المتواضع، وعندما أحببته أرادت أن تذهب للعمل معه في رعي الأغنام، وهنا علمت أن هذا الشاب هو أمير الجزء الجنوبي من القرية التي كانت تحلم أن تكن معه في يوم من الأيام.
قدمت الفقرات السابقة الكثير من القصص الرائعة التي يمكن أت تقص على حبيبتك أو يمكنك أن تقصيها على حبيبك، فإن كنت من محبي القصص الرومانسية ستتلقى الكثير من قصص الحب الجميلة خلال الفقرات السابقة.