اخبار السعوديةاخبار الخليج

بقرار ملكي | إلغاء رسوم المرافقين للكثير من الجنسيات المختلفة

من خلال التعرف على القرار الملكي الخاص بإعفاء بعض الجنسيات من رسوم المرافقين، يمكننا أن نتعرف على الجهود التي يتم بذلها من خلال المملكة العربية السعودية من أجل تسهيل الإقامة بالنسبة للمقيمين من الجنسيات المختلفة، لذلك سوف نتعرف على الجنسيات المعفاة من رسوم المرافقين وفقًا للقرار الملكي.

قرار ملكي بإلغاء رسوم المرافقين

طبقًا لما قد تم الإعلان عنه من خلال قرار خادم الحرمين الشريفين، فإن الفئات التالية تم رفع رسوم المرافقين عنها، وهي:

  • أصحاب الجنسية الفلسطينية.
  • المقيمين الأجانب من أصحاب أوراق الإقامة المصرية.
  • السكان التابعين لاتحاد ميانمار.
  • أصحاب الجنسية التركستانية.
  • السكان المنتمين لفئة البلوشي.

الرسوم الخاصة بالمرافقين في المملكة

يمكنننا أن نشير إلى أنه وفقًا لما قد تم الإعلان عنه، فإنه من الضروري الالتزام بسداد تلك الرسوم في موعدها، والتي تصل إلى 400 ريال سعودي مقابل المقيم المرافق الواحد، وإن في حالة عدم السداد، يمكن أن يتعرض الشخص للعديد من المشكلات.

طريقة الاستعلام عن رسوم المرافقين

يمكن إتمام تلك العملية من خلال عدد من الخطوات البسيطة، يمكن التعرف عليها من خلال النقاط التالية:

  1. الذهاب إلى الموقع الرسمي لمنصة مقيم بشكل مباشر “من هنا“.
    إلغاء رسوم المرافقين
  2. إتمام عملية تسجيل الدخول إلى المنصة من خلال إدخال البيانات المطلوبة لذلك بشكل صحيح.
  3. الضغط على الخيار بخدمات الرسوم.
  4. النقر على خيار تجديد الإقامة.
  5. إتمام إدخال عدد من البيانات والتي تتمثل في تواريخ الإقامة وعدد المرافقين.
  6. من خلال النقر على احسب، سوف تتمكن من التعرف على الرسوم الخاصة بالعملية بنجاح.

تعمل المملكة العربية السعودية على توفير العديد من الوسائل التي يتم من خلالها ضبط أمور الوافدين إلى أراضيها، حيث يكون الغرض من تلك الأمور هو التسهيل على كافة تلك الفئات، وذلك نظرًا لما يقدموه للمملكة من خدمات على مستوى القطاعات المختلفة.

هشام محمود علي

هشام محمود علي هو كاتب وباحث بارز يُعرف بإسهاماته المتميزة في مجالات الأدب، الصحافة، والكتابة التحليلية يتميز بأسلوبه السلس والمباشر الذي يجذب القراء ويُبسط المفاهيم المعقدة عمل في عدة مؤسسات إعلامية وصحفية، حيث قدم محتوى مميزًا يغطي مواضيع متنوعة تشمل مقالات عامة، الاقتصاد، الثقافة، والتكنولوجيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى