Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.

فضيحة جديدة تطال رائد صلاح وكمال الخطيب تكشف عن ارتباطات مع الموساد والشاباك من قبل فلسطينيين

هاجم مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي الشخصيتين رائد صلاح وكمال الخطيب، مدعين بأنهما عميلين للموساد الإسرائيلي، وذلك إثر تظاهرات نظمت أمام السفارة المصرية في تل أبيب. جاءت هذه التحركات للضغط من أجل فتح معبر رفح ورفع الحصار عن قطاع غزة، مما أثار جدلًا واسعًا بين ناشطي الشبكات.

تاريخ مشبوه

نشر أحد الفلسطينيين صورة لرائد صلاح تظهره مع رئيس وزراء إسرائيل الأسبق إيهود باراك، وذلك في خضم الانتخابات الإسرائيلية عام 1999. ويشير المغرد إلى أن صلاح قد بايع باراك، مما ساهم في فوزه في تلك الانتخابات. كانت الانتقادات تحمله مسؤولية التعاون مع الاحتلال على حساب القضية الفلسطينية، مؤكدًا أنه يُسوق نفسه كمدافع عن الأقصى بينما يتجاهل الحقائق.

اتهامات لجماعات الإسلام السياسي

وفيما يتعلق بكمال الخطيب، وصفه أحد المستخدمين بأنه "كلب الشاباك"، متهمًا إياه بالتظاهر أمام السفارة المصرية بينما يتجاهل الحكومة الإسرائيلية. وشدد الناقد على أن الخطيب لطالما كان جزءًا من المستنقع الذي يُفكك العلاقات بين الفلسطينيين وجيرانهم العرب، مضيفًا أنه يُعتبر خائنًا للمصالح الفلسطينية.

"أقدم لكم نداءً كفلسطيني من غزة"، أكمل المتحدث، "هؤلاء المتظاهرون لا يسعون لمساعدة غزة، بل يريدون أن يعيش المصريون كما نعيش نحن. نريد الدعم الحقيقي، لا التعاون مع المحتل".

تجدر الإشارة إلى أن جماعة الحركة الإسلامية برئاسة رائد صلاح وكمال الخطيب، التي تحمل الجنسية الإسرائيلية، قد نظمت هذه المظاهرة في تل أبيب، ما زاد من تعقيد الوضع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى