تعرف على زيادة المعاشات الجديدة وموعد صرف معاشات فبراير 2025.
زاد البحث من قبل المواطنين المستفيدين من المعاش عن الزيادة الجديد وعن موعد صرف شهر فبراير، وهو من المعلومات الهامة لأنه يُمثل المال الأساسي للكثير من الأسر، ولا بد من توضيح كافة التفاصيل حتى يتمكنوا من تدبير أمورهم، وقد حددت الدولة خطوات الاستعلام السهلة والبسيطة، ويمكن الاطلاع على كافة التفاصيل في السطور التالية.
زيادة المعاشات الجديدة
الهيئة القومية للتأمينات أوضحت الزيادات التي تم تطبيقها على كل من الحد الأدنى والأقصى للاشتراك التأميني، والحد الأدنى للمعاشات وتكون ممثلة في النقاط التالية:
- الحد الأدنى للاشتراك التأميني: زاد إلى 1495 بدلًا من 1300 جنيه.
- الحد الأقصى للاشتراك التأميني: بلغ 14500 بعد أن كان 12600.
- الحد الأدنى للمعاشات: تم الرفع إلى 2300 جنيه بدلًا من 2000 جنيهًا.
شاهد أيضًا: نمو جديد | السجلات التجارية للشركات الأجنبية في المملكة تتخطى الـ 59.3 ألف بنهاية 2024
شاهد أيضًا: بـ 7 مليارات دولارًا | الصندوق السيادي السعودي يعلن حصوله لأول تمويل بهيكلية المرابحة!
موعد صرف معاشات شهر فبراير
زادت معدلات البحث عن موعد صرف معاشات شهر فبراير، وأكدت الهيئة أنه سيتم صرف المعاشات في الموعد المحدد بداية من يوم 1 فبراير 2025، والزيادة الجديدة تكون على الحد الأدنى للمعاشات، وتم التصريح عنها من شهر يناير لمن يتقاعد عن العمل في الشهر نفسه.
الاستعلام عن معاشات شهر فبراير
قامت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية بتوفير خدمة الاستعلام عن المعاشات شهر فبراير، وتكون من خلال الخطوات التالية:
- الدخول على موقع الهيئة القومية للتأمينات “من هنا“.
- حدد “الاستعلام عن المعاشات”.
- إدخال الرقم القومي.
- اختر شهر فبراير ثم كتابة الاسم الرباعي.
- إضافة اسم الأم باللغة العربية.
- ثم النقر على “استعلام” للحصول على كافة المعلومات.
أماكن صرف معاشات فبراير
يوجد أكثر من مكان تم تخصيصه لصرف المعاشات، ويمكن للمستفيدين الذهاب إلى الأماكن التالية:
- يوجد فروع بنك ناصر الاجتماعي الموجودة في أنحاء الجمهورية، ويصل عددها إلى 98 فرعًا.
- فروع شركة فوري.
- ماكينات ATM سواء كانت الماكينة الخاصة بالبنك أو عن طريق منظومة 123، التي تتيح صرف المعاشات من خلال بطاقة بنك ناصر الاجتماعي من خلال ماكينات البنوك الأخرى.
التعرف على زيادة المعاشات للعام الجديد يشغل الكثير من المواطنين المصريين، لأنه يساعد في تحسين مستوى المعيشة والدخل، وذلك يتماشى مع التغيرات الاقتصادية وغلاء الأسعار، ويدل على جهود الدول في تعزيز احتياجات الفئات التي تحتاج إلى الدعم.